• |
شبكةالقرن
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • سياسة
    • إقتصاد
  • تقارير
  • تحقيقات
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
    • بحوث
    • تقدير موقف
    • سياسات
  • مجتمع
    • رياضة
    • عرض كتب
    • فن وثقافة
  • حوارات
  • القرن الإفريقي
    • أحداث
    • قضايا
  • مرئيات
  • من نحن
  • اتصل بنا​
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • سياسة
    • إقتصاد
  • تقارير
  • تحقيقات
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
    • بحوث
    • تقدير موقف
    • سياسات
  • مجتمع
    • رياضة
    • عرض كتب
    • فن وثقافة
  • حوارات
  • القرن الإفريقي
    • أحداث
    • قضايا
  • مرئيات
  • من نحن
  • اتصل بنا​
No Result
View All Result
شبكـة القرن الإخبــارية
No Result
View All Result

إسهامات علم الصرف في الصومال بين المدرستين التقليدية والنظامية(17)

by التحرير
مايو 18, 2023
in مقالات
إسهامات علم الصرف في الصومال بين المدرستين التقليدية والنظامية(11)

الدكتور/محمد حسين علي

علاقة علم النحو بعلم الصرف

ليس هدفنا هنا أن نتحدث عن أقسام اللغة العربية ولهجاتها المختلفة، وإنّما نريد أن نبرز بأنّ اللغة العربية لها أقسام تحدث عنها علماء علم اللغة والمختصون في مظانها، ويذكر هؤلاء بأنّ اللغة العربية تنقسم إلى عدة فنون وفروع والتي تشكل الأسس والمحاور التي تدور عليها اللغة؛ وبالتالي تكون قِبلَة الباحثين والدارسين لها؛ كعلمي النحو والصرف، وعلم البلاغة بأقسامه الثلاثة من المعاني والبيان والبديع، وعلم العروض والقوافي وعلم الأصوات وعلم تدريس اللغة العربية كلغة ثانية لغير الناطقين بها، والتي صارت في الآونة الأخيرة فرعا مستقلا بذاته له اختصاصه ودراساته التي تُعنَى به.

وفيما يتعلق بالعلاقة بين علم الصرف وعلم النحو ، لا شك أنّ بينهما ارتباطاً جعل بعض علماء اللغة يطلقون عليهما اسماً واحداً هو ” قواعد اللغة” أو ما يفضّل بعضهمإطلاقه عليهما معا بالنحو على أساس أن النحو لا ينفصل عن الصرف ولا يستغنى أحدهما عن الآخر.[1]

والمطلع على بعض البحوث والدراسات التي أنجزها الباحثون من أهل الصومال يظهر له بأنّ هذه البحوث تؤكد علاقة علم النحو بعلم الصرف من خلال إبداعاتهم البحثية، ومن ذلك:

  • الأسماء العاملة عمل الفعل في اللغة العربية وطرق تدريسها لغير الناطقين بها

وهذا البحث حققه سعادة الدكتور عبد الله شيخ دُون عبدي[2]، وهو– أي البحث عبارة عن بحث تكميلي لنيل درجة الماجستير في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها من معهد الخرطوم الدولي للغة العربية التابع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بالخرطوم في مايو عام 1997م. وقد أشار المؤلف إلى أنّ هناك علاقة وثيقة وارتباطا قويا بين علم النحو وعلم الصرف، وأنهما جزءان لا يتجزآن، وأنّ قواعد اللغة العربية بشقيها النحو والصرف متكاملان. وتناول الباحث في الموضوع جانبين، جانبا صرفيا وجانبا نحويا، وركز على الجانب النحوي؛ لأنه الجانب الذي يتعلق بعمل الأسماء، وشروط عملها ومايستتبع ذلك مما له صلة بالباب.. أما الجانب الصرفي فيمر المؤلف عليه مروراولا يتوقف عنده كثيراً إلا ما دعت إليه ضرورة البحث العلمي.

وفي القسم الأخير من الكتاب ناقش المؤلف فيه كيفية تدريس النحو وتبسيطه من غير تفريط في القدر الذي يُفترَض أن نقدّمه لأبنائنا الدارسين لقواعد العربية. ولكل قسم من قسمي الكتاب فصول مستقلة. والكتاب غير مطبوع، ويقع في 159 صفحة.

– أطروحة علمية قدمها الأستاذ مصطفى حاج حسن حسين[3] في مرحلة الماجستير بعنوان: آراء المستشرقين في أصالة النحو العربي.

وهذه الدراسة عبارة عن دراسة أكاديمية علمية قام بها الباحث لنيل درجة الماجستير ، ورغم أنّ هذه الدراسة تحمل هذا العنوان ( أصالة النحو العربي وآراء المستشرقين) إلا أنّ الباحث تناول فيها أيضاً نشأة علم الصرف والنحو معاً مما يدل على العلاقة الوثيقة والتوأمية بين فنى الصرف والنحو معاً، وقد أبرز الباحث في هذه الدراسة الاهتمام الذي يوليه المستشرقون بالدراسات اللغوية المتعلقة بالعربية وفنونها ونشأة علم النحو والصرف وصلته بدراسة العلوم الشرعية لكونه البوابة التي يدخل منها الدارس للشريعة وعلومها، وأشار الباحث في بعض فصول البحث آراء هؤلاء المستشرقين حول الأصل اليوناني والسرياني للنحو العربي، على ضوء المصادر اللغوية العربية في القديم والحديث.

الصرف بين اللغتين العربية والصومالية على المستوى الفصيح واللهجي

استعرض بعض الباحثين التداخل وتأثيرات اللغة العربية في اللغة الصومالية، وبخاصة عند استعارة الصومالية من العربية بعض الألفاظ والكلمات، وما يعتري عليها من تغييرات صرفية إثر انتقال هذه الكلمات من أصلها في اللغة المستعار منها والدارسات الأكاديمية في هذا الصدد جمَّة وكثيرة يصعب استقصاؤها واستيعابها.

هذا، وقد قام بعض الباحثين بدراسة تقابلية بين اللغتين الصومالية والعربية، سواء على مستوى المعياري الفصيح أو على المستوى اللهجي. ومن هذه البحوث:

  • الألفاظ العربية في اللغة الصومالية: دراسة تحليلية في المبنى والمعنى

هذه الدراسة أنجزها فضيلة الدكتور عمر أحمد وِهْلِيه، وترصد هذه الدراسة التغييرات التي وقعت في اللغة العربية حين انتقلت إلى اللغة الصومالية، وكذا التغييرات التي تخضع لهذه الظاهرة سواء كانت تغييرات صوتية أو صرفية أو دلالية؛ مما يعطينا تصوراً شاملاً عن قواعد صوملة الكلمة العربية، وتجيب الدراسة عن أسباب هذه الظاهرة، وما أعقبها من القواعد التي يمكن أن تحكم هذه الظاهرة.

واتَّبع الباحث منهج الوصف والتحليل، والدراسة بجملتها تحتوي على مقدمة وأربعة فصول وخاتمة وملحقين. ففي الفصل الأول تناول ظاهرة انتشار العربية في الصومال، حيث تحدث عن الهجرات العربية إلى الصومال وكيف ساهمت هذه الهجرات في انتشار العربية في الصومال عبر التاريخ، وكذا عن العربية والإسلام في الصومال، وعن اللغة الصومالية من حيث الأصوات وبنية الكلمة وبناء الجملة وتأثير العربية في الصومالية. أما الفصل الثاني فتناول فيه أشكال التغيير الصوتي الذي تعرضت له الألفاظ العربية المقترضة في الصومالية من حيث التغيير بالإبدال والتغيير بالقلب المكاني والتغيير بالحذف. وفي الفصل الثالث تحدث فيه المؤلف عن أشكال التغيير الصرفي، حيث تناول أكثر الصيغ الصرفية، والزيادات أو اللواحق الصومالية التي تلحق الكلمة العربية المقترضة في الصومالية، كما تناول استخدام الصومالية لأساليب الجمع العربية والتبادل بين المفرد والجمع. وفي الفصل الرابع تناول فيه الباحث أشكال التغيير الدلالي الذي لحق بالكلمات العربية المقترضة في الصومالية ، ومن حيث نقل المعنى وتوسيعه وتصنيفه.

واختتم بحثه بالنتائج التي توصل إليها من خلال بحثه وبعض التوصيات.

وفي النهاية أرفق بحثه بملحقين تحدث في أولهما عن تعليم العربية في الصومال والمشكلات التي تقابلها، وفي ثانيهما ذكر قائمة من الألفاظ العربية المقترضة في الصومالية، والكتاب يقع في 186 صفحة، ونال المؤلف بهذه الدراسة درجة الماجستير في اللغة العربية من معهد البحوث والدراسات العربية في القاهرة، قسم البحوث والدراسات الأدبية واللغوية في عام 1993م.

  • دراسة تقابلية بين اللغة العربية والصومالية على مستوى الصرف

وهذ البحث الأكاديمي أنجزه الأستاذ علي موجي أحمد، وهو عبارة عن دراسة تكميلية أعدّها الباحث لنيل درجة الماجستير في اللغة العربية من معهد الخرطوم الدولي للغة العربية بالخرطوم – السودان، عام 1979م.

  • دراسة تقابلية بين اللغة العربية واللغة الصومالية الماي على المستوى الصرفي

وهذا البحث جاء نتيجة الجهد العلمي الذي بذله الأستاذ عبد الله محمد خيري[4] للحصول على درجة الماجستير في اللغة العربية، من معهد الخرطوم الدولي في السودان.

 

وقد هدفت هذه الدراسة إلى إجراء دراسة تقابلية بين اللغة العربية واللغة الصومالية الماي على المستوى الصرفي؛ لمعرفة أوجه التشابه والاختلاف بين اللغتين من الناحية الصرفية، ومن ثم تحديد أماكن الصعوبة والسهولة في تعليم اللغة العربية للناطقين باللغة الماي، واقتراحا لحلول المناسبة للمشكلات المتوقعة، وقد اتبع الباحث في هذه الدراسة منهجي  الوصفي والاستقراء المقارن. وتوصل الباحث إلى النتائج التالية:-

أثَّرت اللغة العربية على اللغة الصومالية الماي تأثيرا شاملا لكل المستويات اللغوية الصوتية والصرفية والنحوية والدلالية. ونتيجة للتأثير المذكور تتفق اللغتان في قواعد أساسية. هذا وقد أوصى الباحث بالآتي: إجراء دراسة تقابلية بين اللغة العربية الفصحى واللغة الصومالية الماي على المستويات التي لم تتطرق إليها الدراسة بعد. كما أوصى الباحث أيضا الجهات المسؤولة عن التعليم في الصومال، سواء أكانت جهات حكومية، أم أهلية تشجيع مثل هذه البحوث ونشره الت عم الفائدة.

 

الجدير بالذكر أنّ الباحث ركز في الفصل الثالث النظام الصرفي للغتين العربية والصومالية، كما استعرض في الفصل الرابع إجراء مقابلة بين اللغتين فيما يتعلق بالأسماء والأفعال.

ونلفت الانتباه إلى أنّ دراسة الأستاذ عبد الله محمد خيري ليست وحيدة من نوعها التي تقارن بين اللغة العربية والصومالية في مستوى اللهجي لاسيما لهجة ” الماي” الصومالية، بل إن هناك أيضاً دراسات قام بها أهل الصومال على نحو ذلك مثل الدراسة الأكاديمية التي قدمها سعادة الدكتور فوزي محمد بارو [5] بحيث قام بدراسة تقابلية بين اللغة العربية ولغة (لهجة) ماي الصومالية، ولكن على المستوى الصوتي، وبحثه بعنوان:

_ دراسة تقابلية بين اللغة العربية ولغة ماي الصومالية على المستوى الصوتي

والباحث هنا قام بدراسة تقابلية بين اللغة العربية ولغة ماي الصومالية على المستوى الصوتي. وقدم الدكتور هذه الدراسة لينال درجة الماجستير في اللغة العربية من معهد الخرطوم الدولي بالسودان عام 2004م.

الجدير بالذكر أنّ علم الصرف يأتي بأساليبه التي من بيتها الزيادة، والحذف والإبدال والقلب والنقل والإدغام، وبالتالي نستطيع القول بأنّ علم الأصوات له علاقة مباشرة بعلم الصرف، لأنّ الأخير يعتمد في مسائله وقضاياه على نتائج البحث الصوتي، بينما علم الأصوات يعدّ مقدمة للصرف لدراسته تراكيب الكلمات.


[1] – الدكتورة شيخه عيسى غانم العري: القواعد النحوية والصرفية، في مدارس التعليم العام بدولة الإمارات العربية المتحدة ، بين النظرية والتطبيق، مركز حمد بن محمد لإحياء التراث، ط/1، 2015م، الإمارات، الصف التاسع أنموذجاً، مركز حمد بن محم ص 16

[2]– أحد الباحثين من أهل الصومال الذين نشأؤا على الثقافة العربية في مراحل حياتهم العلمية الأولى، ولما أنهى تلك المراحل رحل إلى السودان واستأنف المراحل التعليم العليا، ونال درجتي الماجسيتير والدكتواره من السودان، وخاصة معهد الخرطوم الدولي ، ثم جامعة النيلين بالخرطوم. ولما عاد إلى الصومال انضم إلى هيئة التدريس في بعض الجامعات في مقديشو مثل الجامعة الإسلامة في الصومال، والدكتور عبد الله من المتواضعين الذين لا يحبون الظهور رغم قدرتهم العلمية والثقافية، وأكنّ له ولأمثاله كل التقدير والاحترام، حفظ الله الدكتور في حله وترحاله.

[3]– الشيخ الأستاذ مصطفى حاج حسن حسين هلولي، ينحدر من أسرة دينية محافظة وكان أبوه من رواد الطريقة الصالحية، ولما أنهى دراسته الأولى في الصومال رحل مصطفى إلى المملكة العربية السعودية والتحق بجامعة الإمام محمد بن سعود ، ثم الدراسات العليا ،فرع الجامعة بالمدينة المنورة. وبعد تخرجه في الجامعة أصبح مشغولا بمجال التعليم والدعوة والتربية.

[4]– أحد الباحثين المثقفين المتحمسين في الثقافية الصومالية وعلاقاتها بالثقافة العربية، وينحدر من منطقة بكول وخاصة من قبيلة هدمي، ويهتم الأستاذ عبد الله بقضايا الوطن وفي مجالات تعدد الثقافات واللغات واللهجات. واشتغل في المجال الإجتماعي حيث يعد من المؤسسين بعض المدراس والمراكز ذات طابع عربي إسلامي في منطقة باي وبكول، وهو الآن من الدبلماسين الصوماليين في سفارة الصومال في دوجة بدولة قطر الشقيقة.

[5]– الدكتور فوزي محمد بارو شيخ مومن عمر شريف الملقب ب (فوزان) أغلب دراسته النظامية كانت في السودان من الثانوية حتى الدكتوراه، وله عدد البحوث أغلبها في اللغة العربية وفنونها المختلفة بين مطبوع ومخطوط، وهو رئيس جامعة فتح الرحمن، حفظه الله وانظر ترجمته الوافية في كتاب معجم المؤلفين الصوماليين في العربية.

Next Post
المبعوث الجديد لملف أرض الصومال: المهام المنتظرة

المبعوث الجديد لملف أرض الصومال: المهام المنتظرة

من نحن

شبكة القرن الإخبارية:  شبكة إخبارية مستقلة تهتم بشؤون القرن الإفريقي عموما والصومال بشكل خاص .

تابع شبكة القرن على

الأكثر قراءة

  • فوضى الفيدرالية تهدد سيادة الصومال: معارضة العلاقات العسكرية مع مصر نموذجًا
  • الدور المحوري لتركيا في القرن الإفريقي: الأبعاد السياسية والاقتصادية
  • لقاء ثلاثي بين الصومال ومصر وإريتريا على هامش الدورة ال79 للأمم المتحدة
  • |

جميع الحقوق محفوظة@2022 شبكةالقرن الأخبارية

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • سياسة
    • إقتصاد
  • تقارير
  • تحقيقات
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
    • بحوث
    • تقدير موقف
    • سياسات
  • مجتمع
    • رياضة
    • عرض كتب
    • فن وثقافة
  • حوارات
  • القرن الإفريقي
    • أحداث
    • قضايا
  • مرئيات
  • من نحن
  • اتصل بنا​

جميع الحقوق محفوظة@2022 شبكةالقرن الأخبارية